و شعرت الفتاة انها تختنق بشدة من صلابة الزب الذي كان مثل الموزة و الاب رجل مسن و مع ذلك يملك زب ينتصب بشدة و هاجت شهوته الى درجة انه حين دفع بزبه في الحنجرة احس بحرارة اكثر و بدا ينيك الفم ويدخل و يخرج كما لو انه ينيك الكس . و البنت اختنقت و رفعت يدها و هي تشير له بالتوقف و لكن الاب كان في ذروة المتعة و الشهوة و من المستحيل ان يتوقف و هو في تلك اللذة و زبه في الفم و صار يضخ بزبه في فم بنته بلا توقف و هي في كل مرة ترفع يده و تضعها فوق راسها و تكاد تنتف شعرها . و بقيت تمص زب ابوها و هو ينيك بقوة كبيرة الفم بلا شفقة و البنت تكاد تتوقف انفاسها و تنتظر فقط متى يخرج ابوها شهوته و يريح فمها و يتركها تتنفس
تمص راس زبه و ترضع الزب بمهارة حتى يقذف حليبه
بعد أن يمتع زبه في كس الشرموطة يذلها بأن يقذف ويبول عليها
تمص زبه بكل سخونة وهي ترتدي النظارة حتى يقذف على وجهها
اخته تدخل عليه الحمام تلاقيه بيلعب في زبه تهيج عليه وتمص له
اخته تمص زبه و هو نائم حتى تخرج الحليب من الزب
تمص راس زبه و ترضع الزب بمهارة حتى يقذف حليبه
شيميل زبه كبير و شاب يستمني له حتى يقذف حليبه
تمص زبه الكبير في السيارة حتى تجعله يغلي ثم يقذف حليبه
تمص زبه أمام الويب كام و زبه الزلق يقذف في فمه
يستمني في وجهها و تمص زبه حتى يقذف الشهوة الحارة على شفتيها
تمص زبه في المطبخ وينيكها في كسها حتى يقذف على وجهها وفي فمها
تمص زبه الكبير في السيارة حتى تجعله يغلي ثم يقذف حليبه
يفرك زبه وهو ساخن عليها و تمص له و يقذف في كوب القهوة
تمص زبه بكل سخونة وهي ترتدي النظارة حتى يقذف على وجهها
تفرك زبه الاسمر الكبير و تستمني له حتى يقذف منيه
خالته تمص زبه و ترضع له حتى يكب في شفتيها الحليب
اخته تستمني له و هو يستمتع و يتلذذ حتى يقذف
يقطع كس الشقراء السمينة لحس و مص وهي تمص زبه بغباء حتى يقذف
زوجة الاب الممحونة تمص له زبه حتى يستسلم لها